وأشار بارو إلى ضرورة إعادة بناء البنية التحتية في لبنان وتقديم الدعم اللازم للشعب اللبناني في هذه الظروف الصعبة. كما أعرب عن استعداد فرنسا لدعم لبنان في تجاوز هذه الأزمة واستعادة استقرارها.
وأثارت التصريحات الإنذارية لوزير الخارجية الفرنسي القلق الدولي من تصاعد الوضع في لبنان والتداعيات السلبية التي قد تحدث في حال وقوع أي اجتياح بري للبلاد.
وجاءت هذه التصريحات في سياق التوتر المتزايد في المنطقة والتحذيرات المتكررة من مخاطر اندلاع حرب جديدة في لبنان، مما يعكس القلق الدولي من تداعيات هذا السيناريو السلبي على الاستقرار في المنطقة بأسرها.